رواية ليلة الد@خلة الذهبية روووعة
ﺑﺴﺮﻋﺔﻟﻨﻔﺴﻲ ﻓﻮﻗﺖ ﻟﻜﻦ
ﺍﻟﺠﻦﻣﻦ ﻣﺨﻠﻮﻕ ﻣﻊﺩﻱ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻋﻴﺶﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺍﻥ ﺍﺩﺭﻛﺖ ﺍﻟﻨﻲ
ﻗﻠﺒﻲﺟﻤﺪﺕ ﻓﺎ
ﻭﺳﺎﻟﺘﺔ
ﻭﺟﻮﺩﻙﺭﺍﻓﻀﺔ ﺍﻧﻲ ﻗﻮﻟﺘﻠﻚﻭﻟﻮ ﻃﺐ...ﻗﻠﺖﻭ
ﻣﻦﺣﻴﺎﺗﻲ؟ ﺗﺨﺮﺝ ﻭﻋﺎﻳﺰﺍﻙ
ﺑﺤﺰﻥﺣﺴﻦ ﺑﺼﻠﻲ ﻓﺎ
.. ﻭﻗﺎﻟﻲ
ﻋﻠﻴﻜﻲﻧﻔﺴﻲ ﻫﻔﺮﺽ ﻣﺶﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺎ
ﻟﻴﻜﻲﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ﺩﺭﻉ ﻫﻔﻀﻞﺑﺮﺿﻮﺍ ﻟﻜﻦ
ﺍﻣﻮﺕ ﻣﺎﻟﻐﺎﻳﺔ
ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺳﺎﻋﺔﻭﻓﻲ
ﺳﺎﻣﺔﺍﻓﻌﻲ ﻫﺘﺎﻟﻘﻴﻨﻲ
ﻣﻨﻚﻳﻘﺮﺏ ﺍﻟﻲ ﻓﻲﺳﻤﻬﺎ ﺗﺒﺦ
ﺩﻱ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔﻓﻲ
ﻋﺎﻳﺰﺓﻛﻨﺖ
...ﺍﻗﻮﻟﺔ
ﺣﺴﻦﻳﺎ ﺗﺼﺪﻗﻨﻲ ﺍﻭﻋﻲ
...ﺍﺍﻟﻤﺎﻥﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺎﻟﻲ ﺍﻧﺖ ﺩﺍ
...ﺍﻟﺠﻤﻴﻞﻭﺍﻟﺤﻠﻢ
ﻣﻨﻪﺍﺻﺤﻲ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﻣﺶﺍﻟﻲ
...ﻟﻜﻦ
ﻛﻠﻤﺔﻭﺍﻝ ﺍﻗﻮﻟﺔ ﻣﻠﺤﻘﺘﺶ
ﺍﺗﻔﺎﺟﺌﺖﺍﻟﻨﻲ
ﺍﺧﺘﻲ ﺷﻴﻤﺎﺀﺏ
ﻫﻨﺪﻭﻣﻌﺎﻫﺎ
ﻳﺒﺼﻮﻟﻲﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ
ﻭﺣﺴﻦﺍﻧﺎ
ﺍﺧﺘﻲ ﺷﻴﻤﺎﺀﻭﻟﻘﻴﺖ
ﺑﺘﻘﻮﻟﻲ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻳﺎﻓﻜﺮﺓ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺒﺎﺏﻋﻠﻲ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻛﻨﺎﺍﺣﻨﺎ
ﺑﺪﺭﻱ ﻣﻦﻭﻫﻨﺪ ﺍﻧﺎ
ﻛﺎﻟﻤﻜﻢ ﻛﻞﻭﺳﻤﻌﻨﺎ
ﺍﻟﻜﺎﻟﻢﻫﻨﺪ ﻭﻛﻤﻠﺖ
ﻭﺍﻟﻐﻞﺍﻟﻐﻴﻆ ﺑﻤﻨﺘﻬﻲ
...ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ
ﺻﻔﺮﺍﺀﻳﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﻘﻲ
ﺣﺴﻦﺻﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﻳﺘﺠﺴﺪ ﻋﻔﺮﻳﺖﺟﺎﻳﺒﺔ ﺭﺍﻳﺤﺔ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓﺍﺑﻦ
ﺣﺴﻦﻋﻦ ﺑﺎﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﻳﻄﻠﻘﻨﻲ ﺑﺘﺎﻋﻚ ﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ ﻭﺧﻠﻴﺘﻲ
ﻋﺸﺎﻥ
ﺍﻟﻤﻴﺮﺍﺙ؟ ﻓﻲﻣﻌﺎﻛﻲ ﻣﺪﺧﻠﺶ
ﺍﻋﺪﺍﺋﻲ ﻭﻋﻠﻲﻋﻠﻴﺎ ﺩﻧﺎ ... ﺍﻝ
ﻭﺍﺿﺢ ﻭﻛﺎﻥ
ﺩﻱ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔﻓﻲ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻊﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻌﺒﺪ ﺗﻬﺪﻧﺎﻭﻳﺔ ... ﻫﻨﺪ ﺍﻥ
..ﻟﻜﻦ
..ﻓﺠﺎﺀﺓ
ﺍﻟﻜﺎﻟﻢﻋﻦ ﻫﻨﺪ ﺑﺘﻮﻗﻒﺷﻴﻤﺎﺀ ﻟﻘﻴﺖ
...ﻭﺑﺘﻘﻮﻟﻬﺎ
ﻫﻨﺪﻳﺎ ﺗﻌﺒﻚ ﻭﻓﺮﻱ
ﺩﻩﺍﻟﻤﻮﻟﺪ ﻫﻔﺾ ﺍﻟﻲﺍﻧﺎ ﻋﺸﺎﻥ
ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ
ﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖﺣﻴﺎﺓ ﻫﻨﻬﻲ ﻭ
ﺣﺎﺍﻝ ﺩﻩﺍﺩﺍﻣﻚ ﻭﺍﻗﻒ ﺍﻟﻲ
ﺷﻴﻤﺎﺀﺍﻳﺪ ﻓﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻲﻣﻊ ﻭﺭﻛﺰﺕ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒﻭﻟﻤﺎﺍﺳﺘﻮﻋﺒﺖ
ﺍﺧﺘﻲ ﺑﺎﺍﺗﻔﺎﺟﺌﺖ
ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻣﻦﺍﻳﺪ ﻓﻲ ﻣﺎﺳﻜﺔ... ﻭﻫﻲ
ﺍﺣﻤﺮ ﺳﺎﺋﻞﻓﻴﻪ ﺯﺟﺎﺟﻲ ﻃﺒﻖ
ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔﺍﻳﺪﻫﺎ ﻭﻓﻲ
ﺫﻫﺒﻲﻟﻮﻧﺔ ﺑﻴﻠﻤﻊ ﺷﻴﺊﻓﻲ ﻛﺎﻥ
ﺍﻟﺴﺎﺋﻞﺟﻮﻩ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﺍﻟﺸﻴﺊﺗﺴﻘﻂ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﺴﺘﻌﺪﻭﻟﻘﻴﺘﻬﺎ
ﺳﻤﻌﺘﻬﺎﻭ
...ﺑﺘﻘﻮﻟﻲ ﻭﻫﻲ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻳﺎﻣﻔﺎﺟﺎﺓ
ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔﺍﻟﺴﺒﻴﻜﺔ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻧﺎ
ﺍﺍﻟﺤﻤﺮ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞﻋﻠﻲ ﻭﺷﺎﻭﺭﺕ
..ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ
ﺍﺍﻟﺤﻤﺮ ﺍﻟﺰﺋﺒﻖﺟﻴﺒﺖ ﺍﻧﺎ
ﻫﻨﺨﻠﺺﻭﺣﺎﺍﻝ
ﺣﻴﺎﺗﻨﺎﻓﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻌﻔﺎﺭﻳﺖﻛﻞ ﻣﻦ
ﻓﻴﻬﺎﺻﺮﺧﺖ ﻓﺎ
... ﻭﻗﻮﻟﺖ
....ﺷﻴﻤﺎﺀ ﻳﺎ ﻛﺪﻩ ﺗﻌﻤﻠﻲ ﺍﻭﻋﻲ ﺍﻝ
......ﻫﺎﻛﺪﻩ ﺍﻧﺘﻲ
...ﺍﻛﻤﻞ ﻣﺎﻭﻗﺒﻞ
ﺍﺍﻟﺤﻤﺮ ﺍﻟﺰﺋﺒﻖﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﻴﻜﺔ ﻧﺰﻟﺖﺷﻴﻤﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ
ﺣﺴﻦﻋﻠﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺑﺼﻴﺖﻓﺎ
ﻳﺘﺎﺫﻱﺍﻝ ﻋﻠﻴﺔ ﻭﺧﺎﻳﻔﺔﻣﺨﻀﻮﺿﺔ ﻭﺍﻧﺎ
ﻭﻓﻌﺎﻝ
ﻻﻟﺴﻒﺣﺼﻞ ﻣﻨﻪ ﺧﻮﻓﺖﺍﻟﻲ
ﻧﺰﻟﺖﺍﻟﺴﺒﻴﻜﺔ ﻣﺎ ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ
ﺍﻟﺰﺋﺒﻖﻓﻲ
(ﺣﺴﻦﺍﺧﺘﻔﻲ )
ﺍﺛﺮﺍﻱ ﻟﻪ ﻭﻣﺒﻘﺎﺵ
ﺍﻟﻤﻜﺎﻥﻓﻲ ﺣﺴﻦ ﻋﻠﻲﺑﻌﻴﻨﻲ ﺍﺩﻭﺭ ﺭﻭﺣﺖﻓﺎ
ﻭﺿﻌﻴﻔﺔﻭﺣﻴﺪﺓ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻧﻲﺣﺴﻴﺖ ﻣﻠﻘﺘﻮﺵ
ﻭﻟﻤﺎ
ﺍﻋﻴﻂ ﻭﻓﻀﻠﺖ
ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻭﻫﻮﻭﺧﺎﻳﻒ ﺍﻫﻠﺔ ﻣﻦﺗﺎﻩ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻄﻔﻞﺯﻱ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻭﺑﻘﻴﺖ
ﺷﻴﻤﺎﺀﻣﻨﻲ ﻓﻘﺮﺑﺖ
ﺑﺘﻌﺠﺐﻭﺳﺎﻟﺘﻨﻲ
..ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ
ﺩﺍﻟﻴﺎ؟ ﻳﺎﺍﻳﺔ ﺟﺮﺍﻟﻚ
ﺗﻔﺮﺣﻲﻣﺎ ﺑﺪﻝ ﺩﻩ
ﻓﻴﻪ؟ﻛﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻘﺮﻑ ﻣﻦﺧﻠﺼﻨﺎ ﺍﻧﻨﺎ
ﺑﻌﻴﻂﻭﺍﻧﺎ ﺑﺼﻴﺘﻠﻬﺎ ﻓﺎ
ﺑﻜﺴﺮﺓﻭﻗﻠﺖ
ﺷﻴﻤﺎﺀﻳﺎ ﻟﻠﻪ ﻣﻨﻚ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻞﺍﻟﺤﻠﻢ ﻣﻨﻲ ﺿﻴﻌﺘﻲ
ﻋﺎﻳﺸﺎﻩﻛﻨﺖ ﺍﻟﻲ
ﺍﻳﺔ؟ ﺣﻠﻢ..ﻗﺎﻟﺖ
؟ ﺍﻳﺔ ﻓﺎﺭﻍ ﻭﻛﺎﻟﻢ
ﻭﺍﺧﺘﻔﻲ ﻋﻔﺮﻳﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﺩﻩ
ﺭﺍﺡ ﻭ ﻋﻔﺮﻳﺖﻣﺠﺮﺩ ﻣﻜﻨﺶ ﺣﺴﻦ...ﻗﻠﺖ
ﺍﺍﻟﻤﺎﻥﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺎﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺩﺍ
ﻭﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ
ﺍﻗﻮﻟﻬﺎﻭﻓﻀﻠﺖ
ﻋﻠﻴﻜﻲﺣﺮﺍﻡ
ﺷﻴﻤﺎﺀﻳﺎ ﻛﺪﻩ ﻋﻤﻠﺘﻲﻟﻴﺔ
ﺷﻴﻤﺎﺀﺭﺩﺕ ﻓﺎ
ﺣﺒﻴﺘﻲﻳﺎ...ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ
ﺑﺎﺍﻟﻮﻫﺎﻡﻣﺼﺎﺑﺔ ﺍﻧﺘﻲ
ﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖﺍﻧﺴﻲ
ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺍﺑﻦ ﺣﺴﻦﻭﺍﻧﺴﻲ
ﺍﺻﺎﻝﺑﺎﻃﻞ ﻣﻨﻪ ﺟﻮﺍﺯﻙﺍﻟﻦ
ﻫﻨﺎﻣﻦ ﻧﻤﺸﻲ ﻭﺗﻌﺎﻟﻲ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎﻣﻦ ﺣﻈﻚ ﻭﻫﺘﺎﺧﺪﻱ ﻧﺼﻴﺒﻚﻫﺘﻘﺎﺑﻠﻲ ﻭﺑﻜﺮﻩ
ﺍﺍﻟﺮﺽ ﻓﻲﻓﺎﺍﺗﺮﻣﻴﺖ
ﺍﻋﻴﻂ ﻭﻓﻀﻠﺖ
...ﻭﺍﻗﻮﻟﻬﺎ
ﺣﺴﻦﺑﺤﺐ ﺍﻧﺎ ﺑﺲ
ﺣﻮﺍﻟﻴﺎﺑﺒﺺ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎﺩﻱ ﻭﻓﻀﻠﺖ
...ﻭﺍﻗﻮﻝ
ﺣﺴﻦﻳﺎ ﺍﺭﺟﻌﻠﻲ ﺣﺴﻦﻳﺎ
ﺩﻱ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔﻓﻲ
ﻓﻴﺎﺗﺘﺸﻔﻲ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺿﺮﺗﻲﻫﻨﺪ ﺿﺤﻜﺖ
ﺍﺣﺴﻦ ...ﻭﺗﻘﻮﻟﻲ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻳﺎﻳﺘﻌﺴﻚ ﺭﺑﻨﺎ
ﻭﻛﻤﺎﻥ... ﻛﻤﺎﻥ
ﻭﻓﺮﺣﺎﻧﺔﺷﻤﺘﺎﻧﺔ ﻫﻨﺪ ﻛﺎﻧﺖﻣﺎ ﻭﺍﺛﻨﺎﺀ
ﻭﺣﺰﻧﻲﻛﺴﺮﺗﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﻤﺪﺓﺯﻭﺟﺔ ﺻﺮﺍﺥ ﺳﻤﻌﻨﺎ
ﻧﺠﺮﻱ ﺧﺮﺟﻨﺎﻓﺎ
ﺍﺑﻨﺔ ﻟﺤﺴﻦﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺟﺎﻳﺐ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﻭﻟﻘﻴﻨﺎ
ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ
ﻓﻲﻛﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲﺣﺴﻦ ﺍﻥ ﻓﻬﻤﺖﻓﺎ
ﻇﻬﺮ
ﺍﺧﺘﻔﻲﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ ﺑﻌﺪﻣﺎ
ﺗﺎﻧﻲﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻃﺮﻳﺢ ﺭﺟﻊﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺍﺑﻦ ﺣﺴﻦ.. ﻟﻜﻦ
ﻣﺮﻳﺾﺍﺑﻨﺔ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻆ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓﻭﻟﻤﺎ
ﺑﺎﻟﺪﻛﺘﻮﺭﺍﺗﺼﻞ
ﻧﺸﻮﻓﺔﻋﺸﺎﻥ ﺣﺴﻦ ﺍﻭﺿﺔ ﻋﻠﻲﻭﻫﻨﺪ ﺍﻧﺎ ﺟﺮﻳﻨﺎﻓﺎ
ﺣﺴﻦﺍﻭﺿﺔ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺎﻭﺍﻭﻝ
ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲﺣﺴﻦ ﺷﻮﻓﺖ
(ﺍﻟﻌﻤﺪﺓﺍﺑﻦ )
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻋﻠﻲﺭﺍﻗﺪ
ﺟﺪﺍ ﻣﺮﻳﺾﺍﻧﻪ ﻭﺍﺿﺢ ﻭﻛﺎﻥ
ﻗﺎﻟﻲﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ ﻣﺎ ﺯﻱ
ﺍﺍﻟﻮﺿﺔ ﻣﻦﻫﺨﺮﺝ ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻌﻤﺪﺓﺍﺑﻦ ﻋﻠﻲ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻟﻘﻴﺖﻭﺑﻌﺪﻣﺎ
ﻭﻗﻔﻨﻲﺍﻟﻲ ﺑﺲ
ﺣﺒﻴﺘﺔﺍﻟﻲ ﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ ﺑﻴﻦﻣﺘﻄﺎﺑﻖ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﺒﺔﺍﻟﺤﻈﺖ ﺍﻧﻲ
ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ ﺍﺑﻦ ﻭﺑﻴﻦ
ﺑﺒﺼﻠﺔﻭﺍﻧﺎ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﺗﺮﺍﺟﻌﺖﻓﺎ
ﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖﻭﺑﻔﺘﻜﺮ
ﺑﺠﺪﺣﺒﻴﺘﺔ ﺍﻟﻲ ﺣﺴﻦ
ﺑﻌﻴﻂﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻣﻦﻭﺧﺮﺟﺖ
ﺍﺍﻟﻮﺿﺔ ﻣﻦﺧﺎﺭﺟﺔ ﻛﻨﺖ ﻣﺎﻭﺍﺛﻨﺎﺀ
ﺣﺴﻦﺗﺸﻮﻑ ﺗﺪﺧﻞ ﻋﺎﻳﺰﺓﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺪ ﺑﺎﻥ ﺍﺗﻔﺎﺟﺌﺖ
...ﻟﻜﻦ
ﺍﺍﻟﻮﺿﺔ ﺑﺎﺏﻋﻨﺪ (ﻫﻨﺪ ﺍﺳﺘﻮﻗﻒ )ﺍﻟﻌﻤﺪﺓ
ﺗﺸﻮﻓﺔﺗﺪﺧﻞ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﺭﻓﺾ
ﺍﻧﺘﻲﺍﺭﺟﻌﻲ ...ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ
ﺗﺪﺧﻠﻲﻣﻴﻨﻔﻌﺶ
ﻃﻠﻘﻚﺍﺑﻨﻲ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻦ
ﻫﻨﺪﺍﺗﺠﻨﻨﺖ ﻓﺎ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎﻫﺘﻔﻀﺢ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻫﺪﺩﺗﻨﻲ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﺭ ﻭﻫﺘﻜﺸﻒ
ﻟﻠﻌﻤﺪﺓﺭﺍﺣﺖ ﻭﻓﻌﺎﻝ
...ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﺔ
ﻋﻤﺪﺓ ﻳﺎﻣﻄﻠﻘﻨﻴﺶ ﺍﺑﻨﻚ
ﻃﻠﻘﻨﻲﺍﻟﻲ ﻫﻮ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺑﺘﺎﻉﺍﻟﻌﻔﺮﻳﺖ ﺩﺍ
ﺍﻟﻌﻤﺪﺓﻓﻴﻬﺎ ﺻﺮﺥ ﻓﺎ
ﻭﺳﺎﻟﻬﺎ
ﺍﻳﺔ؟ ﻭﺍﻝ ﺍﺗﺠﻨﻨﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ..ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ
ﻭﻗﺎﻟﺖﺭﺩﺕ ﻓﺎ
ﻋﺎﻗﻠﺔﺍﻧﺎ ﺍﻝ
