قصة الشقة المسكونة
حاضن بنتين بس مش بناتي بنتين نفس سن ولادي بس شكلهم مرعب وبيبصلي نظره خلت جسمي اترعش..
بصيت علي باب الحمام لاقيتها خارجه منه بس برده مش مريم خالص …
واحده شكلها مفزع شعرها طويل واسود كحل وشها مش بايين من كثافة شعرها زي م مريم وصفتها وجايه ناحيتي ببطء …!
حاولت أقوم رغم اني مكنتش حاسس برجلي من الخوف حاولت بس البنتين كانوا مكلبشين في أيدي ومقدرتش أتحرك من مكاني..
دخلت الاوضة وقربت اكتر مني اكتر بيني وبينها مفيش …
جسمى كله مولع …حرارة رهيبة وفي نفس الوقت بيرتعش خلاص وشها بقى قدام وشي تخيلوا الموقف..
منظر مشفتوش ولا هشوفه تانى مقدرش ابص غمضت عيني ….
حسيت بأيد تلمس جسمي والنفس بيقرب اكتر تقريبا وشها لمس وشي وبصوت واطي غريب خشن قالتلي ….
انا مش هأذيك دلوقتي بس قدامك ثلاث ايام تفك “الل@عنه”” وتحرر أرواحنا انا وبناتي والا هأذيك
انت ومريم وبناااااات وكررتها ثلاث ايام ….
البنات سابت أيدي فتحت عيني لاقتهم داخلين الحمام هما التلاته وقبل متخش لفت راسها وقالتلي اوعي ” ترمي العروسة ” قدامك ثلاث ايام.. ودخلوا الحمام والباب اتقفل لوحده ورآهم …
انا خلاص تقريبا انهرت ووقعت ع الارض محسيتش بحاجه..
فوقت بعدها مش عارف بعد اد ايه علي تليفون بيرن …
مريم: احمد انت فين قفلت ليه وليه مكنتش بترد عليا طمني عليك..؟؟
قولتلها انا كويس هغير ومسافر واجي حالا خلي بالك من البنات وقفلنا …